أيُّها الغِرِّيدُ ذا القلْبِ الشَّغوفْ
أَنْشِدِ الشِّعْرَ هَديلاً بالحُروفْ
فأمَامي لَوحةٌ فنِّيةٌ
قد زهتْ شَكلاً وفاقتْ في الوُصُوفْ
تَمْنحُ الضادَ جًمالاً ورُؤىً
ولها من كلِّ بُسْتانٍ قُطوفْ
قد أدارتْ دفَّتَيها "مُنْيةٌ"
في قِرىً يقتاتُه كلُّ الضُّيوفْ
فأناخَ الحَرفُ في أفْيائِها
ضَافياً مَعنىً تُناغيه الهَنوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق